بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى البشرى على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى البشرى على موقع حفض الصفحات
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
سالم | ||||
بشرى | ||||
يافا 1 | ||||
منية الروح | ||||
امير | ||||
@البرنس@ | ||||
عفاف | ||||
ســــيباويه | ||||
zeyad mosleh | ||||
simona |
مكانة الأم فى الإسـلام
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مكانة الأم فى الإسـلام
مكانة الأم فىالإسـلام
لا يعرف التاريخ ديناً ولا نظاما كرم المرأة باعتبارها أماً, وأعلى من مكانتها, مثل الإسلام
لقد أكد الوصية بها وجعلها تالية للوصية بتوحيد الله وعبادته, وجعلبرها من أصول الفضائل, كما جعل حقها أوكد من حق الأب, لما تحملته من مشاق الحملوالوضع والإرضاع والتربية..
وهذا ما يقرره القرآن ويكرره في أكثر من سورة ليثبته فيأذهان الأبناء ونفوسهم.. وذلك في مثل قوله تعالى: ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمهوهناً
على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير, ووصينا الإنسانبوالديه إحسانا, حملته أمه كرها ووضعته كرها, وحمله وفصاله ثلاثون شهراً
وجاءرجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله: من أحق الناس بصحابتي؟ قال: أمك. قال: ثممن؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال:
أبوك
*******
ولا بزفرة واحدة
ويرويالبزار أن رجلاً كان بالطواف حاملا
أمه يطوف بها, فسأل النبي صلى الله عليه وسلم: هل أديتُ حقها؟ قال: لا, ولا بزفرة واحدة.. أي من زفرات الطلق والوضعونحوها
وبرّها يعني: إحسان عشرتها, وتوقيرها, وخفض الجناح لها, وطاعتها في غيرالمعصية, والتماس رضاها في كل أمر, حتى الجهاد, إذا كان فرض كفاية لا يجوز إلابإذنها, فإن برها ضرب من الجهاد
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يارسول الله, أردت أن أغزو, وقد جئت أستشيرك, فقال: هل لك من أم؟ قال: نعم.. قال: فالزمها فإن الجنة عند
رجليها
وكانت بعض الشرائع تهمل قرابة الأم, ولا تجعل لهااعتباراً, فجاء الإسلام يوصى بالأخوال والخالات, كما أوصى بالأعمام والعمات
أتىالنبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال: إني أذنبت, فهل لي من توبة؟ فقال: هل
لك
منأم؟ قال: لا. قال: فهل لك من خالة؟ قال: نعم. قال: فبرّها
*******
حتى وإن كانت مشركة
ومنعجيب ما جاء به الإسلام أنه أمر ببر
الأم وان كانت مشركة, فقد سألت أسماء بنت أبىبكر النبي صلى الله عليه وسلم عن صلة أمها المشركة, وكانت قدمت عليها, فقال لها: نعم, صِلي أمك
ومن رعاية الإسلام للأمومة وحقها وعواطفها.. أنه جعل الأم المطلقةأحق بحضانة أولادها, وأولى بهم من الأب
قالت امرأة: يارسول الله, إن أبني هذا, كان بطني له وعاء, وثديي له سقاء, وحجري له حواء, وان أباه طلقني, وأراد أن ينتزعهمني! فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: أنت أحق به ما لم تنكحي
واختصم عمروزوجته المطلقة إلى أبى بكر في شأن ابنه عاصم, فقضى به لأمه, وقال لعمر: ريحهاوشمها ولفظها خير له منك.. وقرابة الأم أولى من
قرابة الأب في باب الحضانة
والأمالتي عنى بها الإسلام كل هذه العناية, وقرر لها كل هذه الحقوق, عليها واجب: أن تحسنتربية أبنائها, فتغرس فيهم الفضائل, وتبغضهم في
الرذائل, وتعودهم طاعة الله, وتشجعهم على نصرة الحق, ولا تثبطهم عن الجهاد, استجابة لعاطفة الأمومة في صدرها, بلتغلب نداء الحق على نداء العاطفة
ولقد رأينا أما مؤمنة كالخنساء, في معركةالقادسية تحرض بنيها الأربعة, وتوصيهم بالإقدام والثبات في كلمات بليغة رائعة, وماأن انتهت
المعركة حتى نعوا إليها جميعا, فما ولولت ولا صاحت, بل قالت في رضا ويقين: الحمد لله الذي شرفني بقتلهم في سبيله
*******
أمهات خالدات
ومن توجيهات
القرآن: أنه وضع أمام المؤمنين والمؤمنات أمثله فارعة لأمهات صالحات. كان لهن أثرومكان في تاريخ الإيمان
فأم موسى تستجيب إلى وحي الله وإلهامه, وتلقى ولدهاوفلذة كبدها في اليم, مطمئنة إلى وعد ربها: وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه, فإذاخفت
عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني, إنا رادوه إليك وجاعلوه منالمرسلين
وأم مريم التي نذرت ما في بطنها محررا لله, خالصا من كل شرك أو عبوديةلغيره,
داعية الله أن يتقبل منها نذرها: فتقبل مني, انك أنت السميع العليم
فلماكان المولود أنثى.. على غير ما كانت تتوقع.. لم يمنعها ذلك من الوفاء بنذرها, سائلة
الله أن يحفظها من كل سوء: وأني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم
ومريم ابنةعمران أم المسيح عيسى, جعلها القرآن آية في الطهر والقنوت لله, والتصديق بكلماته :
ومريم ابنت عمران التي أحصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا وصدقت بكلمات ربها وكتبهوكانت من القانتين
*******
رحمـة الأم
ما أجمل تلك الحكاية التي ساقها ابن القيم رحمه الله في مدارج السالكين حيثقال: وهذا موضع الحكاية المشهورة عن بعض العارفين أنه رأى في بعض السكك باب قد فتحوخرج منه صبي يستغيث ويبكي وأمه خلفه تطرده حتى خرج
ذهب الصبي غير بعيد ثم وقفمتفكرا، لم يجد له مأوى غير والدته اللتي تؤويه، فرجع مكسور القلب حزينا.. فوجدالباب مرتجا فتوسده ووضع خده
على عتبة الباب ونام
وخرجت أمه، فلما رأته على تلكالحال لم تملك إلا أن رمت نفسها عليه، والتزمته تقبله وتبكي وتقول: يا ولدي، أينتذهب عني؟ ومن يؤويك
سواي؟ ألم اقل لك لا تخالفني، ولا تحملني بمعصيتك لي على خلافما جُبلت عليه من الرحمة بك والشفقة عليك.. وارادتي الخير لك.. ثم أخذته ودخلت
*******
تأمّل قول الأم: لا تحملني بمعصيتك لي على خلاف ما جُبلت عليه من الرحمةوالشفقة
وتأمّل قوله صلى الله عليه وسلم: الله أرحم بعباده من الوالدةبولدها
وأين تقع رحمة الوالدة
من رحمة الله التي وسعت كل شيء؟
فإذا أغضبهالعبد بمعصيته
فقد استدعى منه صرف تلك الرحمة عنه,
فإذا تاب إليه فقد استدعى منه ماهو أهله وأولى به
فهذه تُطلعك على سر فرح الله بتوبة عبده
أعظم من فرح الواجدلراحلته في الأرض المهلكة
بعد اليأس منها
*******
لا يعرف التاريخ ديناً ولا نظاما كرم المرأة باعتبارها أماً, وأعلى من مكانتها, مثل الإسلام
لقد أكد الوصية بها وجعلها تالية للوصية بتوحيد الله وعبادته, وجعلبرها من أصول الفضائل, كما جعل حقها أوكد من حق الأب, لما تحملته من مشاق الحملوالوضع والإرضاع والتربية..
وهذا ما يقرره القرآن ويكرره في أكثر من سورة ليثبته فيأذهان الأبناء ونفوسهم.. وذلك في مثل قوله تعالى: ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمهوهناً
على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير, ووصينا الإنسانبوالديه إحسانا, حملته أمه كرها ووضعته كرها, وحمله وفصاله ثلاثون شهراً
وجاءرجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله: من أحق الناس بصحابتي؟ قال: أمك. قال: ثممن؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال:
أبوك
*******
ولا بزفرة واحدة
ويرويالبزار أن رجلاً كان بالطواف حاملا
أمه يطوف بها, فسأل النبي صلى الله عليه وسلم: هل أديتُ حقها؟ قال: لا, ولا بزفرة واحدة.. أي من زفرات الطلق والوضعونحوها
وبرّها يعني: إحسان عشرتها, وتوقيرها, وخفض الجناح لها, وطاعتها في غيرالمعصية, والتماس رضاها في كل أمر, حتى الجهاد, إذا كان فرض كفاية لا يجوز إلابإذنها, فإن برها ضرب من الجهاد
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يارسول الله, أردت أن أغزو, وقد جئت أستشيرك, فقال: هل لك من أم؟ قال: نعم.. قال: فالزمها فإن الجنة عند
رجليها
وكانت بعض الشرائع تهمل قرابة الأم, ولا تجعل لهااعتباراً, فجاء الإسلام يوصى بالأخوال والخالات, كما أوصى بالأعمام والعمات
أتىالنبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال: إني أذنبت, فهل لي من توبة؟ فقال: هل
لك
منأم؟ قال: لا. قال: فهل لك من خالة؟ قال: نعم. قال: فبرّها
*******
حتى وإن كانت مشركة
ومنعجيب ما جاء به الإسلام أنه أمر ببر
الأم وان كانت مشركة, فقد سألت أسماء بنت أبىبكر النبي صلى الله عليه وسلم عن صلة أمها المشركة, وكانت قدمت عليها, فقال لها: نعم, صِلي أمك
ومن رعاية الإسلام للأمومة وحقها وعواطفها.. أنه جعل الأم المطلقةأحق بحضانة أولادها, وأولى بهم من الأب
قالت امرأة: يارسول الله, إن أبني هذا, كان بطني له وعاء, وثديي له سقاء, وحجري له حواء, وان أباه طلقني, وأراد أن ينتزعهمني! فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: أنت أحق به ما لم تنكحي
واختصم عمروزوجته المطلقة إلى أبى بكر في شأن ابنه عاصم, فقضى به لأمه, وقال لعمر: ريحهاوشمها ولفظها خير له منك.. وقرابة الأم أولى من
قرابة الأب في باب الحضانة
والأمالتي عنى بها الإسلام كل هذه العناية, وقرر لها كل هذه الحقوق, عليها واجب: أن تحسنتربية أبنائها, فتغرس فيهم الفضائل, وتبغضهم في
الرذائل, وتعودهم طاعة الله, وتشجعهم على نصرة الحق, ولا تثبطهم عن الجهاد, استجابة لعاطفة الأمومة في صدرها, بلتغلب نداء الحق على نداء العاطفة
ولقد رأينا أما مؤمنة كالخنساء, في معركةالقادسية تحرض بنيها الأربعة, وتوصيهم بالإقدام والثبات في كلمات بليغة رائعة, وماأن انتهت
المعركة حتى نعوا إليها جميعا, فما ولولت ولا صاحت, بل قالت في رضا ويقين: الحمد لله الذي شرفني بقتلهم في سبيله
*******
أمهات خالدات
ومن توجيهات
القرآن: أنه وضع أمام المؤمنين والمؤمنات أمثله فارعة لأمهات صالحات. كان لهن أثرومكان في تاريخ الإيمان
فأم موسى تستجيب إلى وحي الله وإلهامه, وتلقى ولدهاوفلذة كبدها في اليم, مطمئنة إلى وعد ربها: وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه, فإذاخفت
عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني, إنا رادوه إليك وجاعلوه منالمرسلين
وأم مريم التي نذرت ما في بطنها محررا لله, خالصا من كل شرك أو عبوديةلغيره,
داعية الله أن يتقبل منها نذرها: فتقبل مني, انك أنت السميع العليم
فلماكان المولود أنثى.. على غير ما كانت تتوقع.. لم يمنعها ذلك من الوفاء بنذرها, سائلة
الله أن يحفظها من كل سوء: وأني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم
ومريم ابنةعمران أم المسيح عيسى, جعلها القرآن آية في الطهر والقنوت لله, والتصديق بكلماته :
ومريم ابنت عمران التي أحصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا وصدقت بكلمات ربها وكتبهوكانت من القانتين
*******
رحمـة الأم
ما أجمل تلك الحكاية التي ساقها ابن القيم رحمه الله في مدارج السالكين حيثقال: وهذا موضع الحكاية المشهورة عن بعض العارفين أنه رأى في بعض السكك باب قد فتحوخرج منه صبي يستغيث ويبكي وأمه خلفه تطرده حتى خرج
ذهب الصبي غير بعيد ثم وقفمتفكرا، لم يجد له مأوى غير والدته اللتي تؤويه، فرجع مكسور القلب حزينا.. فوجدالباب مرتجا فتوسده ووضع خده
على عتبة الباب ونام
وخرجت أمه، فلما رأته على تلكالحال لم تملك إلا أن رمت نفسها عليه، والتزمته تقبله وتبكي وتقول: يا ولدي، أينتذهب عني؟ ومن يؤويك
سواي؟ ألم اقل لك لا تخالفني، ولا تحملني بمعصيتك لي على خلافما جُبلت عليه من الرحمة بك والشفقة عليك.. وارادتي الخير لك.. ثم أخذته ودخلت
*******
تأمّل قول الأم: لا تحملني بمعصيتك لي على خلاف ما جُبلت عليه من الرحمةوالشفقة
وتأمّل قوله صلى الله عليه وسلم: الله أرحم بعباده من الوالدةبولدها
وأين تقع رحمة الوالدة
من رحمة الله التي وسعت كل شيء؟
فإذا أغضبهالعبد بمعصيته
فقد استدعى منه صرف تلك الرحمة عنه,
فإذا تاب إليه فقد استدعى منه ماهو أهله وأولى به
فهذه تُطلعك على سر فرح الله بتوبة عبده
أعظم من فرح الواجدلراحلته في الأرض المهلكة
بعد اليأس منها
*******
????- زائر
رد: مكانة الأم فى الإسـلام
وأين تقع رحمة الوالدة
من رحمة الله التي وسعت كل شيء؟
فإذا أغضبهالعبد بمعصيته
فقد استدعى منه صرف تلك الرحمة عنه,
فإذا تاب إليه فقد استدعى منه ماهو أهله وأولى به
فهذه تُطلعك على سر فرح الله بتوبة عبده
أعظم من فرح الواجدلراحلته في الأرض المهلكة
بعد اليأس منها
احلى احساس احساس الامومة واجمل حب حب الام لابنها واطهر علاقة علاقة الابن بامه وحب لها وطاعته لها وبره بها ينال به رضا الله
مشكور سالم على الموضوع
تقبل مروري
من رحمة الله التي وسعت كل شيء؟
فإذا أغضبهالعبد بمعصيته
فقد استدعى منه صرف تلك الرحمة عنه,
فإذا تاب إليه فقد استدعى منه ماهو أهله وأولى به
فهذه تُطلعك على سر فرح الله بتوبة عبده
أعظم من فرح الواجدلراحلته في الأرض المهلكة
بعد اليأس منها
احلى احساس احساس الامومة واجمل حب حب الام لابنها واطهر علاقة علاقة الابن بامه وحب لها وطاعته لها وبره بها ينال به رضا الله
مشكور سالم على الموضوع
تقبل مروري
رد: مكانة الأم فى الإسـلام
يسلموووووووووووووووو اخي سالم
على روعتك
وروعة مواضيعك
ودمت بالخير
على روعتك
وروعة مواضيعك
ودمت بالخير
يافا 1- العضوية المميزة
-
عدد الرسائل : 635
العمر : 56
العمل/الترفيه : موظف
تاريخ التسجيل : 21/07/2009
رد: مكانة الأم فى الإسـلام
امي
هذه الكلمة رغم قلة حروفها لكن ...ما اجملهاا
الام مهما عملنا ما راح نوفيها حقها لا بالدنيا ولا بالاخرة
مشكور سالم موضوع رائع
دمت بخير
هذه الكلمة رغم قلة حروفها لكن ...ما اجملهاا
الام مهما عملنا ما راح نوفيها حقها لا بالدنيا ولا بالاخرة
مشكور سالم موضوع رائع
دمت بخير
منية الروح- عضو نشيط
-
عدد الرسائل : 366
العمر : 43
العمل/الترفيه : القراءة
تاريخ التسجيل : 29/08/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس مايو 21, 2015 5:46 am من طرف *** نورس ***
» كل عام وانتم بخير
الإثنين أكتوبر 13, 2014 10:56 am من طرف *** نورس ***
» اشتياق *** نورس ***
الأحد أغسطس 31, 2014 9:17 am من طرف *** نورس ***
» إذا ما قال لي ربي أما استحييت تعصيني Mp3
الأحد مارس 09, 2014 4:13 pm من طرف امير
» علمتني الحياة،،،
السبت سبتمبر 28, 2013 12:01 pm من طرف سالم
» هذيااااااان،،،،
السبت سبتمبر 28, 2013 11:57 am من طرف سالم
» في موكب الرحمن .. شعر : عبدالمجيد فرغلي
الخميس سبتمبر 12, 2013 1:22 pm من طرف عماد عبدالمجيد
» حرب العراق .. شعر : عبدالمجيد فرغلي
الثلاثاء سبتمبر 10, 2013 2:23 am من طرف عماد عبدالمجيد
» خروج الروح .. شعر : عبدالمجيد فرغلي
الإثنين سبتمبر 02, 2013 2:45 pm من طرف عماد عبدالمجيد