بحـث
المواضيع الأخيرة
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى البشرى على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى البشرى على موقع حفض الصفحات
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
سالم | ||||
بشرى | ||||
يافا 1 | ||||
منية الروح | ||||
امير | ||||
@البرنس@ | ||||
عفاف | ||||
ســــيباويه | ||||
zeyad mosleh | ||||
simona |
حتى لا يسأل أحد كيف ضاعت أراضى فلسطين ؟؟؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حتى لا يسأل أحد كيف ضاعت أراضى فلسطين ؟؟؟
كثير ما سمع الناس فى عالمنا العربى وربما كثير من المسملين فى بقاع الأرض كلها
أن الفلسطينيون باعو أرضهم ودريارهم لليهود ...
وهذا بالطبع موضوع شائك وحساس لا يمكن لمعظم الناس أن يعرفوا الحقيقة فيه ...
أولا لأننا كعرب ومسملين لسنا أصحاب الحق فى أن نعلن عن ما يخصنا ولا حتى أن نتكلم عن أنفسنا بل نخضع دائما لصوت المستعمر الذى يصم أذاننا ويلجم أفواهنا بما يرد هو أن يقول ... فنحن للأسف ممنوعون حتى من القول !!!!
ثانيا لأن السؤال والكلام فى هذا الموضوع فيه حرج شديد إذا ما وجه لمواطن فلسطينى سواء من يعيش فى فلسطين إلى اليوم أو حتى من تركها منذ زمن بعيد
ولكن على كل من سمع بهذا الزعم ولم يعرف كيف يتوصل إلى الإجابة الحقيقة أن ينظر إلى ما يحدث فى يوم الناس هذا لأهالى القدس ... وكما يقولون ما أشبه الليلة بالبارحة ... ولا أعلم أيهما أسوء الليلة أم البارحة ولكن المؤسف أن الذى يعانى على مر كل هذه السنين هم أهل فلسطين والثمن هو دمائهم الزكية وأرض مباركة إسلامية عبدت لله تعالى ثم إغتصبت
ولنقرأ بعض الأسطر التى تحكى لنا كيف كان الحال منذ البداية
كتب د/محسن محمد صالح ** - المدير العام لمركز الزيتونة للدراسات
** إن الدعاية الصهيونية في بداياتها ومنذ القرن التاسع عشر ارتكزت على فكرة "أرض بلا شعب لشعب بلا أرض"، مُعتبرةً أنه لا يوجد شعب في فلسطين، وأن من حق اليهود الذي لا يملكون أرضاً أن تكون هذه الأرض لهم.. !! ومن الطريف أن نذكر أنه في العقد الأخير من القرن التاسع عشر بعث أحد كبار قادة الحركة الصهيونية اثنين ليرفعا تقريراً إلى المؤتمر الصهيوني عن الإمكانية العملية للهجرة إلى فلسطين، وبعد أن رجعا، كتبا تقريراً جاء فيه:
" إن العروس جميلة وهي مستوفية لجميع الشروط، ولكنها متزوجة فعلاً"، أي أن فلسطين العروسة بها شعباً يسكنها وليست أرضاً بلا شعب....
ومع أنهم تيقنوا أن أرض فلسطين أرض عامرة بأهلها إلا أنهم روجوا لزعمهم " أرض بلا شعب " !!!!! وكانت هذه هى البداية ... بداية ما يسمعه العالم من أكاذيب مستمره حتى الآن وما يصل إليه من أخبار صنعها مدلوسون
.
.
أما على أرض الحقيقة فقد كان الفلسطينيون يستشعرون الخطر ويحسون به وسجلت بعض صفحات التاريخ أشكال عديدة لمقاومة هذا الطغيان بداية من أيام الخلافه العثمانية
يقول د/ محسن محمد صالح
** أيام الدولة العثمانية حدثت صدامات بين الفلاحين الفلسطينيين وبين المستوطنين اليهود 1886، وقام وجهاء القدس في يونيو 1891 بتقديم عريضة للصدر الأعظم (رئيس الوزراء) في الدولة العثمانية طالبوا فيها بمنع هجرة اليهود الروس إلى فلسطين وتحريم امتلاكهم للأراضي فيها... وقام علماء فلسطين وممثلوها لدى السلطات العثمانية، كذلك صحف فلسطين بالتنبيه على خطر الاستيطان اليهودي والمطالبة بإجراءات صارمة لمواجهته. ونـُظمت فى سنة 1897 هيئةً محلية ذات صلاحيات حكومية للتدقيق في طلبات نقل الملكية في متصرفية بيت المقدس، للإحالة دون انتقال أراض كثيرة لليهود.
ورغم أن السلطان عبد الحميد والسلطات المركزية أصدرت تعليماتها بمقاومة الهجرة والاستيطان اليهودي، إلا أن فساد الجهاز الإداري العثماني حال دون تنفيذها، واستطاع اليهود من خلال الرشاوى شراء الكثير من الأراضي.
وفى نهاية الدولة العثمانية 1918 كان جملة ما إستطاع اليهود أن يستولوا عليه من أراضى فلسطين هو حوالي 420 ألف دونم من أرض فلسطين اشتروها من ملاك إقطاعيين لبنانيين أو من الإدارة العثمانية عن طريق المزاد العلني الذي تباع فيه أراضي الفلاحين الفلسطينيين العاجزين عن دفع الضرائب المترتبة عليهم، أو من بعض المالكين الفلسطينيين - ومعظمهم من النصارى ... مع الأخذ فى الإعتبار أنه فى ذلك الوقت لم يكن الخطر كبير إذ أن أعداد اليهود كانت لا تزال ضئيلة مقارنه بأهالى فلسطين كما أنها كانت بلد خاضعة لحكم دولة إسلامية
ثم جاء دور الإستعمار البريطانى 1917 – 1948 الذى كان هدفه إرساء قواعد الدولة الصهيونية ... وبدون الحاجة إلى معرفه تفاصيل كثيرة ، بديهى أن تمكن سلطات الإستعمار البريطانى اليهود من الأراضى الاميرية التى خضعت لها كمستعمر بالإضافة إلى تمكينهم من أراضى كبار الإقطاعين غير الفلسطينون المقيمين خارج فلسطين والذين منعوا من دخولها بحجة أنهم أجانب ... !!!
* * أما مجموع ما تسرب إلى أيدي اليهود من أراض باعها لهم عرب فلسطين خلال الاحتلال البريطاني فكان حوالي 260 ألف دونم . وقد حصل اليهود على هذه الأراضي بسبب الظروف القاسية التي وضعت حكومة الاستعمار البريطاني الفلاحين الفلسطينيين فيها، ونتيجة لاستخدام البريطانيين لأسلوب نزع الملكية العربية لصالح اليهود
** وقد قام أبناء فلسطين بجهود كبيرة في محاربة بيع الأراضي، وكان للمجلس الإسلامي الأعلى دور بارز، فقد أصدر مؤتمر علماء فلسطين الأول في يناير 1935 فتوى بالإجماع تحرِّم بيع أي شبر من أراضي فلسطين لليهود، وتعدُّ البائع والسمسار والوسيط المستحل للبيع مارقين من الدين، خارجين من زمرة المسلمين، وحرمانهم من الدفن في مقابر المسلمين، ومقاطعتهم في كل شيء والتشهير بهم. وبهذا لم يتسرب لليهود من أراضى فلسطينيين عرب أكثر من 1 % من أرض فلسطين
والسؤال الآن
إن لم تكن كل هذه الأراضى التى أستولى عليها اليهود تشكل نسبة كبيرة من أرض فلسطين ... كيف تمكن اليهود من الإستيلاء على كل هذه الأرضى
والإجابة: ** إن الخسارة الحقيقية لأرض فلسطين لم تكن بسبب بيع الفلسطينيون لأرضهم وإنما بسبب هزيمة الجيوش العربية في حرب 1948، وإنشاء الكيان الصهيوني – إثر ذلك – على 77% من أرض فلسطين، وقيامه مباشرة وبقوة السلاح بطرد أبناء فلسطين، والاستيلاء على أراضيهم، ثم باحتلال باقي أرض فلسطين إثر حرب 1967 مع الجيوش العربية، وقيامه بمصادرة الأراضي تحت مختلف الذرائع.
وفى هذا يقول د / رفعت سيد أحمد مدير مركز يافا للدراسات والأبحاث :
لم يهجر الفلسطينى أرضه ...
ولكن الصهاينة قاموا بإرتكاب سلسلة من المذابح - بعضها فقط المشهور - بلغت 34 مذبحة
يصفها د / رفعت فيقول : تصغر إلى جوارها الهولوكوست التى يروجون لها
أما الآن فنطالع الأخبار تأتينا من القدس التى هى أرض المسجد الأقصى المبارك أكثر بقعة عض عليها الفلسطينيون بالنواجذ لقدسيتها ، لنرى أن بيوت عائلات المقدسين تهدم أمام أعينهم بعد أن يطردوا منها لأسباب يبتدعها الصهيون لكى يضيقوا عليهم ويفقدوهم ملكيتهم لبيوت عاشوا فيها منذ عشرات السنين !!!
بالإضافه إلى إستصدار قانون أملاك الغائبين الذى سيطرت به سلطات الإحتلال على مئات البيوت لهدمها كذلك وتهويد أرضها ...
كتب موقع مركز إعلام القدس
فى واحده من عشرات المواضيع التى تصف مأساة المقدسين فى وقتنا الحالى ... مقال عن وفد أسبانى يزور القدس للإطلاع على الأوضاع هناك ... جاء فيه :
وتوقف الوفد طويلا أمام قضيتي الشيخ جراح وحي البستان في سلوان بإعتبارهما يشكلان جريمة فريده تجاه تدمير الانسان والحجر، وكيف أن اسرائيل تطرد العائلات الفلسطينية من هذه المنازل رغم اقامتها بها منذ عشرات السنين ... ليس لسبب إلا لاقامة مستوطنة في حي الشيخ جراح أو لاقامة حديقة تخدم المستوطنين في حي البستان في سلوان.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وإن إتهم الفلسطينيين قديما بأنهم باعوا أراضيهم ، فمن الذى سيتهم ببيع أرض حرم المسرى ومسجده ؟؟؟
منقول
أن الفلسطينيون باعو أرضهم ودريارهم لليهود ...
وهذا بالطبع موضوع شائك وحساس لا يمكن لمعظم الناس أن يعرفوا الحقيقة فيه ...
أولا لأننا كعرب ومسملين لسنا أصحاب الحق فى أن نعلن عن ما يخصنا ولا حتى أن نتكلم عن أنفسنا بل نخضع دائما لصوت المستعمر الذى يصم أذاننا ويلجم أفواهنا بما يرد هو أن يقول ... فنحن للأسف ممنوعون حتى من القول !!!!
ثانيا لأن السؤال والكلام فى هذا الموضوع فيه حرج شديد إذا ما وجه لمواطن فلسطينى سواء من يعيش فى فلسطين إلى اليوم أو حتى من تركها منذ زمن بعيد
ولكن على كل من سمع بهذا الزعم ولم يعرف كيف يتوصل إلى الإجابة الحقيقة أن ينظر إلى ما يحدث فى يوم الناس هذا لأهالى القدس ... وكما يقولون ما أشبه الليلة بالبارحة ... ولا أعلم أيهما أسوء الليلة أم البارحة ولكن المؤسف أن الذى يعانى على مر كل هذه السنين هم أهل فلسطين والثمن هو دمائهم الزكية وأرض مباركة إسلامية عبدت لله تعالى ثم إغتصبت
ولنقرأ بعض الأسطر التى تحكى لنا كيف كان الحال منذ البداية
كتب د/محسن محمد صالح ** - المدير العام لمركز الزيتونة للدراسات
** إن الدعاية الصهيونية في بداياتها ومنذ القرن التاسع عشر ارتكزت على فكرة "أرض بلا شعب لشعب بلا أرض"، مُعتبرةً أنه لا يوجد شعب في فلسطين، وأن من حق اليهود الذي لا يملكون أرضاً أن تكون هذه الأرض لهم.. !! ومن الطريف أن نذكر أنه في العقد الأخير من القرن التاسع عشر بعث أحد كبار قادة الحركة الصهيونية اثنين ليرفعا تقريراً إلى المؤتمر الصهيوني عن الإمكانية العملية للهجرة إلى فلسطين، وبعد أن رجعا، كتبا تقريراً جاء فيه:
" إن العروس جميلة وهي مستوفية لجميع الشروط، ولكنها متزوجة فعلاً"، أي أن فلسطين العروسة بها شعباً يسكنها وليست أرضاً بلا شعب....
ومع أنهم تيقنوا أن أرض فلسطين أرض عامرة بأهلها إلا أنهم روجوا لزعمهم " أرض بلا شعب " !!!!! وكانت هذه هى البداية ... بداية ما يسمعه العالم من أكاذيب مستمره حتى الآن وما يصل إليه من أخبار صنعها مدلوسون
.
.
أما على أرض الحقيقة فقد كان الفلسطينيون يستشعرون الخطر ويحسون به وسجلت بعض صفحات التاريخ أشكال عديدة لمقاومة هذا الطغيان بداية من أيام الخلافه العثمانية
يقول د/ محسن محمد صالح
** أيام الدولة العثمانية حدثت صدامات بين الفلاحين الفلسطينيين وبين المستوطنين اليهود 1886، وقام وجهاء القدس في يونيو 1891 بتقديم عريضة للصدر الأعظم (رئيس الوزراء) في الدولة العثمانية طالبوا فيها بمنع هجرة اليهود الروس إلى فلسطين وتحريم امتلاكهم للأراضي فيها... وقام علماء فلسطين وممثلوها لدى السلطات العثمانية، كذلك صحف فلسطين بالتنبيه على خطر الاستيطان اليهودي والمطالبة بإجراءات صارمة لمواجهته. ونـُظمت فى سنة 1897 هيئةً محلية ذات صلاحيات حكومية للتدقيق في طلبات نقل الملكية في متصرفية بيت المقدس، للإحالة دون انتقال أراض كثيرة لليهود.
ورغم أن السلطان عبد الحميد والسلطات المركزية أصدرت تعليماتها بمقاومة الهجرة والاستيطان اليهودي، إلا أن فساد الجهاز الإداري العثماني حال دون تنفيذها، واستطاع اليهود من خلال الرشاوى شراء الكثير من الأراضي.
وفى نهاية الدولة العثمانية 1918 كان جملة ما إستطاع اليهود أن يستولوا عليه من أراضى فلسطين هو حوالي 420 ألف دونم من أرض فلسطين اشتروها من ملاك إقطاعيين لبنانيين أو من الإدارة العثمانية عن طريق المزاد العلني الذي تباع فيه أراضي الفلاحين الفلسطينيين العاجزين عن دفع الضرائب المترتبة عليهم، أو من بعض المالكين الفلسطينيين - ومعظمهم من النصارى ... مع الأخذ فى الإعتبار أنه فى ذلك الوقت لم يكن الخطر كبير إذ أن أعداد اليهود كانت لا تزال ضئيلة مقارنه بأهالى فلسطين كما أنها كانت بلد خاضعة لحكم دولة إسلامية
ثم جاء دور الإستعمار البريطانى 1917 – 1948 الذى كان هدفه إرساء قواعد الدولة الصهيونية ... وبدون الحاجة إلى معرفه تفاصيل كثيرة ، بديهى أن تمكن سلطات الإستعمار البريطانى اليهود من الأراضى الاميرية التى خضعت لها كمستعمر بالإضافة إلى تمكينهم من أراضى كبار الإقطاعين غير الفلسطينون المقيمين خارج فلسطين والذين منعوا من دخولها بحجة أنهم أجانب ... !!!
* * أما مجموع ما تسرب إلى أيدي اليهود من أراض باعها لهم عرب فلسطين خلال الاحتلال البريطاني فكان حوالي 260 ألف دونم . وقد حصل اليهود على هذه الأراضي بسبب الظروف القاسية التي وضعت حكومة الاستعمار البريطاني الفلاحين الفلسطينيين فيها، ونتيجة لاستخدام البريطانيين لأسلوب نزع الملكية العربية لصالح اليهود
** وقد قام أبناء فلسطين بجهود كبيرة في محاربة بيع الأراضي، وكان للمجلس الإسلامي الأعلى دور بارز، فقد أصدر مؤتمر علماء فلسطين الأول في يناير 1935 فتوى بالإجماع تحرِّم بيع أي شبر من أراضي فلسطين لليهود، وتعدُّ البائع والسمسار والوسيط المستحل للبيع مارقين من الدين، خارجين من زمرة المسلمين، وحرمانهم من الدفن في مقابر المسلمين، ومقاطعتهم في كل شيء والتشهير بهم. وبهذا لم يتسرب لليهود من أراضى فلسطينيين عرب أكثر من 1 % من أرض فلسطين
والسؤال الآن
إن لم تكن كل هذه الأراضى التى أستولى عليها اليهود تشكل نسبة كبيرة من أرض فلسطين ... كيف تمكن اليهود من الإستيلاء على كل هذه الأرضى
والإجابة: ** إن الخسارة الحقيقية لأرض فلسطين لم تكن بسبب بيع الفلسطينيون لأرضهم وإنما بسبب هزيمة الجيوش العربية في حرب 1948، وإنشاء الكيان الصهيوني – إثر ذلك – على 77% من أرض فلسطين، وقيامه مباشرة وبقوة السلاح بطرد أبناء فلسطين، والاستيلاء على أراضيهم، ثم باحتلال باقي أرض فلسطين إثر حرب 1967 مع الجيوش العربية، وقيامه بمصادرة الأراضي تحت مختلف الذرائع.
وفى هذا يقول د / رفعت سيد أحمد مدير مركز يافا للدراسات والأبحاث :
لم يهجر الفلسطينى أرضه ...
ولكن الصهاينة قاموا بإرتكاب سلسلة من المذابح - بعضها فقط المشهور - بلغت 34 مذبحة
يصفها د / رفعت فيقول : تصغر إلى جوارها الهولوكوست التى يروجون لها
أما الآن فنطالع الأخبار تأتينا من القدس التى هى أرض المسجد الأقصى المبارك أكثر بقعة عض عليها الفلسطينيون بالنواجذ لقدسيتها ، لنرى أن بيوت عائلات المقدسين تهدم أمام أعينهم بعد أن يطردوا منها لأسباب يبتدعها الصهيون لكى يضيقوا عليهم ويفقدوهم ملكيتهم لبيوت عاشوا فيها منذ عشرات السنين !!!
بالإضافه إلى إستصدار قانون أملاك الغائبين الذى سيطرت به سلطات الإحتلال على مئات البيوت لهدمها كذلك وتهويد أرضها ...
كتب موقع مركز إعلام القدس
فى واحده من عشرات المواضيع التى تصف مأساة المقدسين فى وقتنا الحالى ... مقال عن وفد أسبانى يزور القدس للإطلاع على الأوضاع هناك ... جاء فيه :
وتوقف الوفد طويلا أمام قضيتي الشيخ جراح وحي البستان في سلوان بإعتبارهما يشكلان جريمة فريده تجاه تدمير الانسان والحجر، وكيف أن اسرائيل تطرد العائلات الفلسطينية من هذه المنازل رغم اقامتها بها منذ عشرات السنين ... ليس لسبب إلا لاقامة مستوطنة في حي الشيخ جراح أو لاقامة حديقة تخدم المستوطنين في حي البستان في سلوان.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وإن إتهم الفلسطينيين قديما بأنهم باعوا أراضيهم ، فمن الذى سيتهم ببيع أرض حرم المسرى ومسجده ؟؟؟
منقول
رد: حتى لا يسأل أحد كيف ضاعت أراضى فلسطين ؟؟؟
مشكورة بشرى
على الموضوع الجيد والحقيقى
تقبلى مرورى
على الموضوع الجيد والحقيقى
تقبلى مرورى
????- زائر
رد: حتى لا يسأل أحد كيف ضاعت أراضى فلسطين ؟؟؟
بشرى الخير
ليس غريبا عليك هذا الاهتمام
وبحق اقول انك اصيلة
وكلمات الشكر لا تكفي
على ما قدمت سابقا من مواضيع وافكار
تعالج وتمس صلب القضية العربية المركزية
الا وهي قضية فلسطين
وفي هذا الموضوع حقا لا ادري ما اقول
غير انني اطلب منك الصفح عن عجزي هذا
فاقول سلمت وكفى
وجزاك الله كل خير
ودمت بالحب
ليس غريبا عليك هذا الاهتمام
وبحق اقول انك اصيلة
وكلمات الشكر لا تكفي
على ما قدمت سابقا من مواضيع وافكار
تعالج وتمس صلب القضية العربية المركزية
الا وهي قضية فلسطين
وفي هذا الموضوع حقا لا ادري ما اقول
غير انني اطلب منك الصفح عن عجزي هذا
فاقول سلمت وكفى
وجزاك الله كل خير
ودمت بالحب
يافا 1- العضوية المميزة
-
عدد الرسائل : 635
العمر : 55
العمل/الترفيه : موظف
تاريخ التسجيل : 21/07/2009
رد: حتى لا يسأل أحد كيف ضاعت أراضى فلسطين ؟؟؟
مرورك أسعدني وأنا بعتبر نفسي فلسطينية بلدي تاني
ان شاء الله فلسطين تظل ديما عربية وتظل على كلمة وحدة بين ابنائها
لقهر العدوان
ومشكور الغالي عمرورك وكلماتك
دمت بود وخير
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس مايو 21, 2015 5:46 am من طرف *** نورس ***
» كل عام وانتم بخير
الإثنين أكتوبر 13, 2014 10:56 am من طرف *** نورس ***
» اشتياق *** نورس ***
الأحد أغسطس 31, 2014 9:17 am من طرف *** نورس ***
» إذا ما قال لي ربي أما استحييت تعصيني Mp3
الأحد مارس 09, 2014 4:13 pm من طرف امير
» علمتني الحياة،،،
السبت سبتمبر 28, 2013 12:01 pm من طرف سالم
» هذيااااااان،،،،
السبت سبتمبر 28, 2013 11:57 am من طرف سالم
» في موكب الرحمن .. شعر : عبدالمجيد فرغلي
الخميس سبتمبر 12, 2013 1:22 pm من طرف عماد عبدالمجيد
» حرب العراق .. شعر : عبدالمجيد فرغلي
الثلاثاء سبتمبر 10, 2013 2:23 am من طرف عماد عبدالمجيد
» خروج الروح .. شعر : عبدالمجيد فرغلي
الإثنين سبتمبر 02, 2013 2:45 pm من طرف عماد عبدالمجيد